منشأة اليوسفي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منشأة اليوسفي

منتدى ثقافي ديني اجتماعي وترفيهي وتعريف بالقرية وابناء القرية

المواضيع الأخيرة

» الأسرة السعيدة
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالخميس 26 مارس 2009 - 18:31 من طرف bassam

» بشرى سارة
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالخميس 26 مارس 2009 - 18:30 من طرف bassam

» بسرعة أضغط هنا
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالخميس 26 مارس 2009 - 18:24 من طرف bassam

» بسرعة أضغط هنا
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالخميس 26 مارس 2009 - 18:22 من طرف bassam

» بشرى سارة
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالأربعاء 18 مارس 2009 - 10:18 من طرف bassam

» بشرى سارة
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالأربعاء 18 مارس 2009 - 10:18 من طرف bassam

» الآداب الإسلاميةآداب الطعام والشراب
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالأحد 15 مارس 2009 - 14:27 من طرف ام بلال

» برنامج رجيم صحي
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالأحد 15 مارس 2009 - 14:17 من طرف ام بلال

» البراء بن مالك قاتل المئة
من اخلاق الداعية الجزء الأول Emptyالأحد 15 مارس 2009 - 13:58 من طرف ام بلال

التبادل الاعلاني


4 مشترك

    من اخلاق الداعية الجزء الأول

    avatar
    ام بلال


    انثى
    عدد الرسائل : 19
    العمر : 38
    المزاج : كمبيوتر
    تاريخ التسجيل : 17/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty من اخلاق الداعية الجزء الأول

    مُساهمة من طرف ام بلال الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 12:44

    من أخلاق الداعية
    سلسلة نحو ترشيد الصحوة .
    سلمان بن فهد العودة .
    دار الوطن للنشر - الطبعة الأولى - ربيع الأول 1411هـ .
    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه الصحوة منا ، و نحن منها ، عزها عزنا ، و نصرها نصرنا ، و نحن أسعد الناس بها !
    و ليس يجوز لقادر أن تكون مشاركته " الفرح " فحسب ، بل نريده " فرحاً " إيجابياً يتحول إلى كلمة بناءة ، أو نصيحة هادفة ، أو لفتة موفقة .
    و ليس ترشيد الصحوة أمراً مما يطيقه الآحاد من الناس ، بل هو مسئولية الجميع .
    فإلى المشاركة الإيجابية الجادة في هذه السلسلة المباركة قبل أن يفوت الركب ، و تطير الطيور بأرزاقها !
    المؤلف
    السعودية – القصيم – بريدة
    ص ب 2782
    1 _ بدون مقدمات :
    كان من صحيح دعائه صلى الله عليه و سلم :
    " اللهم اهدني لأحسن الأخلاق ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، و اصرف عني سيئها ، لا يصرف عني سيئها إلا أنت ، لبيك و سعديك ، و الخير كله في يديك ، و الشر ليس إليك ، أنا بك و إليك ، تباركت و تعاليت "مسلم 1/535 .
    ***********
    " اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق و الأعمال و الأهواء " . الترمذي 5 / 536 .
    ***********
    " اللهم حسنت خلقي فحسن خلقي " . أحمد 1/ 403 ، 6/ 68 ، 155 .
    **********
    " اللهم إني أعوذ بك من العجز و الكسل ، و الجبن و البخل ، و الهرم و القسوة ، و الغفلة و العيلة ، و الذلة و المسكنة ، و أعوذ بك من الفقر و الكفر ، و الفسق و الشقاق و النفاق ، و السمعة و الرياء ، و أعوذ بك من الصمم و البكم ، و الجنون و الجذام ، و البرص و سيئ الأسقام " . المستدرك 1/ 530 ، 531 .
    2_ لأتمم مكارم الأخلاق :
    تتبوأ الأخلاق في الإسلام موقعاً من أعظم المواقع ، حتى لقد صح عنه صلى الله عليه و سلم ، أنه قال : " إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق " .
    و في لفظ : " مكارم الأخلاق " (1) .
    فكأنه صلى الله عليه و سلم حصر المهمة التي بعث لها في هذا الأمر .. و لا غرابة !
    * فإن نحن فهمنا " الأخلاق " على أنها تعامل العبد مع الله و مع الناس ، فالأمر واضح ، و هذا هو الدين كله ، كيف تتعامل مع الخالق ؟ كيف تعبده و توحده و تتجنب ما يسخطه ؟ و كيف تتعامل مع المخلوق ؟ و يدخل في ذلك الملائكة و الأنبياء و الصالحون و الأقربون ممن لهم حقوق الحب و الود ، كما يدخل فيه الصنف الآخر من الشياطين و الكفار و الفساق و المنافقين ممن يبغضهم الإنسان في ذات الله كالكفار ، أو يبغضهم من جانب واحد كالفساق الذين يكون فيهم أصل الإيمان بالله و رسله .
    • أما إن فهمنا " الأخلاق " بمعنى أخص ، و أنها التعامل مع الناس فحسب ، فالحديث إذن محمول على بيان عظم فضل الأخلاق ، و علو مكانتها في الدين ، فهو كحديث : " الحج عرفة " (2) ، و حديث : " الدين النصيحة " (3).
    إذ ليس المقصود حصر الحج في عرفة ، و لا حصر الدين كله في النصيحة إنما المقصود أن الوقوف بعرفة أعظم أركان الحج ، و أن للنصيحة مرتبة عالية في الدين .
    فلا إشكال في الحديث على المعنيين ، و كلاهما له دلالة قوية على عظم شأن الخلق في الإسلام .
    (1) رواه أحمد ( 2 / 381 ) ، و مالك بلاغاً ( 2 / 904 ) ، و البزار كما في المجمع ( 9 / 15 ) ، و قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح . و قال ابن عبد البر : هو حديث مدني صحيح متصل من وجوه صحاح عن أبي هريرة و غيره .
    (2) رواه الترمذي 899 ، و أبو داود 1949 ، و النسائي 3044 ، و ابن ماجه 3015 ، و الدارمي و غيره .. جميعهم عن عبد الرحمن بن يعمر الديلي .
    (3) رواه مسلم 55 ، و أبو داود 4944 ، و النسائي 4197 – 4198 من حديث تميم الدارمي .
    3_ مسلم .. و داعية :
    من هذا المنطلق وجب على المسلم التحلي و التجمل بالخلق الحسن ، سواء كان داعية أم غير داعية ، إذ الأخلاق من مقاصد البعثة المحمدية التي أكرم الله بها الإنسان في الأرض كلها ، و خص المؤمنين بخصيصة منها ليست لسواهم ، حيث هداهم بها إلى الصراط المستقيم ، و زكى نفوسهم ، و علَّمهم ما لم يكونوا يعلمون : " هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ، و يزكيهم ، و يعلمهم الكتاب و الحكمة ، و إن كانوا من قبل لفي ضلال مبين " . ( سورة الجمعة / الآية 2 ) .
    و التزكية المذكورة في الآية الكريمة تشمل تزكية النفس و تربيتها على معالي الأخلاق ، و تنقيتها من رديئها .. ففي الآية هذه كما في الحديث السابق تبدو الأخلاق مقصداً من مقاصد البعثة المحمدية ، بل من أبرز مقاصدها .
    و إذا كان التحلي بالخلق الفاضل واجباً على آحاد المسلمين ... فما بالك بالداعية الذي يحمل راية الدعوة و شعارها .. و ينادي بها بين الناس ؟
    إن الأنظار إليه أسرع ، و الخطأ منه أوقع ، و النقد عليه أشد ، و دعوته يجب أن تكون بحاله قبل مقاله .
    و لذلك فتخلقه بالخلق الكريم أوجب و ألزم ، قياما بحق ما جعل الله على كاهله من الأعباء الجسام .. كما قال الشاعر :
    شكرا لفضلك إذ حملت كاهلنا *** مما وثقت بنا ما كان من نوب !
    و حماية للدعوة و أهلها من ألسنة المغرضين ، و أقلام الخصوم الشانئين ، و أوهام الغفل و المتعجلين !
    avatar
    ام بلال


    انثى
    عدد الرسائل : 19
    العمر : 38
    المزاج : كمبيوتر
    تاريخ التسجيل : 17/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty من اخلاق الداعية الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف ام بلال الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 12:47

    4 _ و هذه منها :
    لو أردت أن أتحدث عن الأخلاق كلها لطال المقام و لم أصنع شيئاً ، و بين يدي مجموعة كبيرة من المصنفات في الأخلاق ، منها : " أخلاق النبي " لأبي الشيخ الأصبهاني ، " مكارم الأخلاق " للطبراني ، و للخرائطي ، " الأخلاق و السير " لابن حزم ، " دستور الأخلاق في القرآن " لمحمد عبد الله دراز .. الخ .
    و هذه الرسالة - أخي الكريم - ليست بحثاً في الأخلاق و فلسفتها ، و إنما هي عرض لمجموعة من الفضائل الخلقية التي شعرت بأهميتها العظمى للداعية مع كثرة النصوص فيها ، و إنما أتحدث فيها عن جوانب مهمة ، و أترك غيرها مما هو متوفر في المصادر العلمية لمن أراده .
    أولاً : الصدق :
    " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين " ، ( سورة التوبة / الآية 119 ).
    يفهم كثيرون الصدق على أنه صدق اللسان في الأقوال فحسب ، و الحقّ أن الصدق منهج عام ، و سمة من سمات شخصية المسلم في ظاهره و باطنه ، و قوله و فعله ، و من ذلك :
    أ - الصدق في حمل الدين :
    بأن يكون تدين المرء تديناً صحيحاً مبنيـَّـاً على الصدق مع الله عز و جل ، لا على النفاق و الكذب و المجاملة ، و لذلك يطلق الصدق في القرآن الكريم في مقابل النفاق : " ليجزي الله الصادقين بصدقهم ، و يعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم " ( سورة الأحزاب / الآية 24 ) .
    فلا بد من الإسلام الظاهر مع الإيمان الباطن ، لا بد من حسن الاعتقاد بالله و اليوم الآخر و الملائكة و الكتاب و النبيين .
    فالهدي الظاهر لا بد أن يكون متوافقا مع الهدي الباطن .
    • و هنا كمين من كمائن الشيطان يوحي للداعية بترك بعض الأعمال الصالحة الظاهرة بحجة أن باطنه ليس كذلك .. فلا تفعل لئلا ينخدع الناس بك !
    و هذا خطأ كبير .
    بل العمل الصالح الذي تزاوله بجوارحك هو من أسباب صلاح قلبك و صدقه ، ما دمت لم تعمله رياء و لا سمعة و لا على سبيل خداع المؤمنين .
    ب _ الصدق في الأقوال :
    و الصدق في القول تعبير عن شخصية واضحة ، و مروءة و شهامة و كرم ، و لا يلجأ للكذب إلا لئيم الطبع ، خبيث النفس ، ضعيف الشخصية ، و الفطرة السليمة تستعيب الكذب و تستقبحه ، و لذلك أجمعت الديانات السماوية على تحريمه و تجريمه .
    فما بالك بالداعية .. أتراه يتصور صدور الكذب منه ؟!
    أعتقد - إن شاء الله - أن : لا .
    و لكن :
    من الدعاة من يتوسع في " التورية " بأن يقول كلاما يفهمه الناس على خلاف ما يقصد ، و قد يكتشفون بعد أن الواقع على خلاف ما فهموم منه فيتهمونه بالكذب .. ثم إن التوسع في التورية قد يؤدي إلى التسامح في بعض " الكذيبات " بحجة أنها للمصلحة !! فالحذر الحذر !
    avatar
    ام بلال


    انثى
    عدد الرسائل : 19
    العمر : 38
    المزاج : كمبيوتر
    تاريخ التسجيل : 17/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty من اخلاق الداعية الجزء الثالث

    مُساهمة من طرف ام بلال الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 12:52

    • أيها الداعية : حين يلجؤك الموقف إلى الكذب فلا تقدم عليه ، و تذكر كلمة " أبي سفيان " أمام هرقل حين سأله عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فقال :
    " و الله لولا أن يؤثروا عني كذباً لكذبت " ! (1)
    لقد تجنب هذا الرجل - و كان جاهليَّاً - أن يكذب خشية أن ينقلوها عنه ، أو يعيروه بها يوما من الدهر ، مع شدة حاجته إليها . و نحن نعلم أن أعراض الدعاة اليوم أصبحت هدفا لسهام كثيرة ، و لذا يتعين على الداعية أن يغلق الباب الذي تأتيه منه الريح ، ليريح و يستريح !
    جـ _ الصدق في الأعمال :
    و هو يعني أن تكون أعمال الإنسان خالصة لوجه الله تعالى من الرياء و السمعة ، " فمن كان يرجو لقاءَ ربّه فليعمل عملاً صالحاً ، و لا يشرك بعبادة ربه أحداً " ( سورة الكهف / الآية 110) ، و قال : " ليبلوكم أيكم أحسن عملاً " ( سورة الملك / الآية 2 ) .
    قال الفضيل بن عياض : أيكم أحسن عملا ، أي : أخلصه و أصوبه .
    قيل : يا أبا علي ! ما أخلصه و أصوبه ؟
    قال : إن العمل إذا كان خالصاً و لم يكن صواباً لم يقبل ، و إذا كان صواباً و لم يكن خالصاً لم يقبل ، لا يقبل حتى يكون خالصاً صواباً !
    و من الصدق في الأعمال : الوضوح و تجنب الغموض و التلبيس .
    روى أبو داود و النسائي أن عثمان بن عفان رضي الله عنه جاء بعبد الله بن سعد بن أبي السرح و قد أهدر رسول الله صلى الله عليه و سلم دمه ، حتى أوقفه على رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فقال : يا نبيّ الله ! بايع عبد الله .
    فرفع رسول الله صلى الله عليه و سلم رأسه فنظر إليه مرتين أو ثلاثاً ، كل ذلك يأبى أن يبايعه ، ثم بايعه بعد الثلاث ، ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه و سلم على أصحابه فقال : " أما كان فيكم رجل رشيد يقوم إلى هذا حيث رآني كففت يدي عن بيعته فيقتله ؟! " .
    فقالوا : ما ندري يا رسول الله ما في نفسك ، ألا أومأت إلينا بعينك ؟ قال عليه الصلاة و السلام : " إنه لا ينبغي لنبي أن تكون له خائنة الأعين !! " . (2)
    إلى هذا الحد كان مدى " الصدق " في أعمال النبي صلى الله عليه و سلم ، لم يرض أن يقتل عدوه اللدود الذي كان أهدر دمه بطريقة غامضة عن طريق الإيماء بطرف العين !! و كان هذا دأبه و ديدنه طيلة حياته صلى الله عليه و سلم ، و لذلك لم يستطع المشركون في بداية الدعوة أن يتهموه بالكذب ، بل قالوا : شاعر .. ساحر .. مجنون .. و لم يصدقهم الناس ، و عندما فقدوا صوابهم و أعيتهم الحيل صرخوا : كذاب .. و لكن هيهات أن يصدقهم الناس !
    و روى الترمذي عن عبد الله بن سلام رضي الله عنه قال : لما قدم النبي صلى الله عليه و سلم ، المدينة انجفل الناس إليه ، و قيل : قدم رسول الله صلى الله عليه و سلم ،قدم رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قدم رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فجئت في الناس لأنظر إليه ، فلما استثبتُّ وجه رسول الله صلى الله عليه و سلم عرفت أن وجهه ليس بوجه كذاب ، و كان أول شيء تكلم به أن قال : " أيها الناس ! أفشوا السلام ، و أطعموا الطعام ، و صلوا و الناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام " . (3)
    لقد سرى صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم ، من القلب إلى اللسان .. إلى الجوارح و تجلى على محيا وجهه الكريم .. فكل من نظر إلى طلعته و إشراقها و صفائها قرأ فيها الصدق و عرف أن وجهه ليس بوجه كذاب !
    نحن نحتاج إلى نمط من الدعاة آثروا الصدق في أقوالهم و أفعالهم حتى أصبح الصدق سجية تجري في عروقهم ، و تطل من طلعات وجوههم ، فإذا رآهم الناس قالوا : هذه ليست بوجوه كذابين
    avatar
    تبارك مقيدم


    انثى
    عدد الرسائل : 11
    تاريخ التسجيل : 17/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty موضوع شيق

    مُساهمة من طرف تبارك مقيدم الثلاثاء 17 فبراير 2009 - 17:20

    مشكورة يا ام بلال على هذا الموضوع الشيق ونطلب منك تكملته
    avatar
    خالد البهنساوى


    ذكر
    عدد الرسائل : 4
    العمر : 44
    تاريخ التسجيل : 18/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty رد: من اخلاق الداعية الجزء الأول

    مُساهمة من طرف خالد البهنساوى الأربعاء 18 فبراير 2009 - 15:42

    مشكوره اختى المسلمه
    جزاكى الله عنا خير الجزاء
    وجعله الله فى ميزان حسناتك
    avatar
    ahmad


    ذكر
    عدد الرسائل : 10
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 21/02/2009

    من اخلاق الداعية الجزء الأول Empty رد: من اخلاق الداعية الجزء الأول

    مُساهمة من طرف ahmad السبت 21 فبراير 2009 - 16:48

    جزاكي الله خير اخت ام بلال على الموضوع الجيد والطويل

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024 - 7:47